يَاعَاشِقَ الْمُصْطَفٰی ، اَبْشِرْ بِنَيْلِ الْمُنٰی
قَدْرَاقَ گَأْسُ الصَّفَا ، وَطَابَ وَفْدُ الْهَنَا
نُوْرُالْجَمَالِ بَدَا ، مِنْ وَجْهِ شَمْسِ الْهُدٰی
مَنْ فَضْلُهُ عَمَّنَا
طٰهَ الَّذِی بِاللِّقَا ، قَدْ فَازَ لَمَّا ارْتَقٰی
وَفِی ذُرَی الْإِرْتِقَا ، مِنْ رَبِّهِ قَدْدَنَا
فَهُوَحَبِيْبُ الْاِرْلٰهْ ، وَجَاهُهُ خَيْرَجَاهْ
بِقُرْبِهِ قَدْ حَبَاهُ ، وَخَصَّهُ بِالثَّنَا
دُوْنَ الْوَرٰی رَبُّنَا
قَدْرَاقَ گَأْسُ الصَّفَا ، وَطَابَ وَفْدُ الْهَنَا
نُوْرُالْجَمَالِ بَدَا ، مِنْ وَجْهِ شَمْسِ الْهُدٰی
مَنْ فَضْلُهُ عَمَّنَا
طٰهَ الَّذِی بِاللِّقَا ، قَدْ فَازَ لَمَّا ارْتَقٰی
وَفِی ذُرَی الْإِرْتِقَا ، مِنْ رَبِّهِ قَدْدَنَا
فَهُوَحَبِيْبُ الْاِرْلٰهْ ، وَجَاهُهُ خَيْرَجَاهْ
بِقُرْبِهِ قَدْ حَبَاهُ ، وَخَصَّهُ بِالثَّنَا
دُوْنَ الْوَرٰی رَبُّنَا